Abstract:
ducasdel'étudedelapolitiqueadministrativecolonialeenAlgérieàmoi,lacampagnesanglantedontlespolitiquesnusonététémoinsauXIXesiècleenAlgérie,roséedelafindupartiouvrier,quidemandébeaucoupd'expérienceauxsavantsdel'âgedequiconqueaétéaffligé.Celaaétévuparceuxquiontniécela,maisilconvientdenoterquel'Étatottoman,mêmesinousavionslatutellesurl'Algérie,maisquel'Algéries'étaitlasséedeMahometavecsonindépendance,àdenombreusesépoquessuccessivesdupays,mêmes'ildérivédel'Étatottomansespolitiquesd'organisationetl'autilisépourindiquerlesaffairespolitiquesdupaysàtraversPlusieursréponsesnepeuventêtrecomparéesentrelaprésenceottomaneenAlgérieetl'occupationfrançaise,quiatoutmangé.Ilaatteint103navires,tandisquelaflottemarchandeétaitde12ans.Quantàl'arméed'artillerie,elleatteint2300soldatsetl'infanterie31000soldats.L'idéedegarderl'Algérieseconfirme.LaFrances'emploieàpromulguerunensembledeloisetdedécisions,commelaloiinstituantlesofficesarabesen1833.Commelienentreelleetlepeuple,ainsiqueledécretdu22juillet1834aprèsJC,quiprévoyaitlanominationd'ungouverneurgénéral.Ilcritiquelapolitiquemilitaireduministèrefrançaisdelaguerre.L'arméefrançaiseenAlgérieétaitconnuesouslenomd'arméeafricaine,dontlamortfutl'occupation,l'usurpationetl'impositionducolonialismeparlaforce.Quantàlapartieadministrative,l'Algérieétaitsoumiseàlarègneducommandantenchefdel'arméefrançaise,etcejusqu'au22juillet1834aprèsJ.-C.,quiestladatedel'annexiondel'AlgérieàlaFranceetdelanominationd'ungouverneurgénéralsurcelle-ci.Onpeutdoncdistinguerdeuxtypesdejugement;Régimemilitairede1830à1870aprèsJCetrégimecivilde1871aprèsJCjusqu'àl'indépendancedupays.
Monnaiesd'empruntdesmonnaiespourpromulguerunensembledeloisetdedécretsvisantàcontrôleretinfluencerlesalgériensdontleplusimportantestlaloidu15avril1845aprèsJC,quiprévoitdediviserl'Algérieen4salles,quiestl'emploideConstantin,AlgérieetOran-PromulgationdelaloiSudatresConsultdu11juillet1865AD,quiinclutlesAlgériensobtenantlanationalitéfrançaiseenéchangedeleurrenonciationàleursattributspersonnels,laloiCresierdu24octobre1870AD,quiprévoitl'abolitionderégimemilitaireetofficesarabesetaccordeaudiocèseledroitd'obtenirlanationalitéfrançaise.*Laloipopulairedemars1871aprèsJC,quicomprendunensembledemesuresvisantàsoumettrelesAlgériensaucolonialismefrançais.Laloidu15avril1884aprèsJC,quiatravailléàorganiserl'Algérieadministrativement,àtraverslacréationdecommunesàpleinspouvoirs,laplupartdeSakaryasontdesEuropéenssoumisàl'étatciviletdescommunesmixtes,dontlaplupartdeshabitantssontdesAlgériens,etuneminoritéeuropéenneaunrégimemilitaire.LasoumissionduSaharaaurégimemilitaireLaloideconscriptionobligatoiredu1erfévrier1912aprèsJ.-C.,dontlebutétaitdelierlescriminelsdel'arméefrançaiseenpréparationdelaPremièreGuerremondiale.Surleplanéconomique,l'administrationfrançaise,depuisl'occupation,procédaàlasaisiedesterresdedotationsetforçalespropriétairesetlesassociationsreligieusesàabandonnerleursbiensimmobiliers.Lecolonialismesuivitpourceladiversesméthodesafindepouvoirsaisirlesterres,notamment:plusde3mois,expropriantles
terresdestribusquisesontrévoltéescontrelecolonialisme*Considérantlesterrescommunes,friches,forêtsetpâturagescommelapropriétéducolonialisme,confisquantlesterresdontlespropriétairesnesontpasdisponiblesSurlesdocumentsprouvantleurpropriétéLoiVarneydejuillet1873ADquiviseàéliminerlapropriétécollectivedestrônes•ConclusionW3
Conclusion*Avril1887A.D.Colonial,quistipuleledroitdel'Étatàdétermineretàprésenterlaterreentrelesindividusetlesouvrières*ÉtablirdesinvestissementsagricolesetallouerlesterreslesplusfertilesauxculturesderenteQuantàl'aspectfinancier:laFranceacharmétouteslespossibilitéspouryparvenirladimensioncolonialeenpubliantundécretle17janvier1845aprèsJ.-C.Lesautoritéscolonialesontpayél'aspectfinancier,etce,àtravers:Sourate,enparticuliercellesquiprévalaientàl'époqueottomane,commelazakatetlesdixbanquesetbanquesfinancières:fournissantleursservicesauxpersonnesvieillissantes,commeleprêthypothécairefrançaisetleprêtlibyenencouragerleprocessusdecolonisationenAlgérieenoffrantauxEuropéensdesfacilitéspourrenouvelerlepeupledeleursterresetpropriétésExterminationdupeuplealgérienparmassacresetincendiesetconfiscationdesesbiensNomsfrançaisetéliminationdelamémoirecollective-Côtéjudiciaire:leabolitiondelaloiislamiqueEtl'intégrationdelajusticealgérienneàlafrançaise,larestrictiondelajusticealgérienneaveclesloisinjonctives,c'estdéfiniruneprièreLaviedelamagistratureislamique-quecesoitculturellementoureligieusement:LapolitiqueéducativecolonialeenAlgériereposaitsurtroisprincipes:lefrançais,lachristianisationetl'intégration.*Déformationdel'histoirealgérienneetmontrantquelecolonialismeaapportéledéveloppementetlacivilisation*Éliminationdescentreséducatifstelsquezawiyaetkotaeb,etc'estcequiaentraînéunediminutiondeleurnombreSubstitutiondelalanguefrançaiseàlaplacedel'arabedanstouteslestransactions(politiquement,économiqueetjudiciaire)Ouvrirdesécolesmixtespourintégrerlasociétéalgérienneàlafrançaise
Lalisteestmasquée.Décretde1901A.D.interdisantl'ouverturedetouteécolecoraniqueoupourl'enseignementarabesansautorisationdesapart.
Construiredeséglisesetsoutenirlesmissionnaires.Fairedutourismeunobjet.Surveillerl'activitédescornersetrestreindrelemécanisme.MembresdeLasociétéalgérienneDistorsiondelafoiislamiqueAugmentationdunombredecolonseuropéensenAlgérie*Implantationd'habitudesoccidentalesdanslasociétéalgérienneLesFrançaisdel'environnementalgérienSemerladévastationetladestructiondanstouteslesrégionsdel'AlgérieL'undespiresévénementsqu'aconnul'AlgériedanslesévénementsdeleXIXesiècle,deladominationdel'Empireottoman,àl'occupationfrançaise,qu'iln'estpasrestéoudispersé,sestracesrestentàcejour,alorslouangeàDieuqu'ilaitsauvélanationalgériennedetoutcela,etnousdemandonsLuipourrestaurercequiaétéruinéparl'occupationetsespartisans
ملخــــــــــــــــــــــــــــص:
من خلال الدراسة للسياسة الادارية الاستعمارية في الجزائر نستخلص جملة من الاستنتاجات:
- إن السياسات الاستعمارية التي شهدها القرن التاسع عشر في الجزائر، تبتدئ من نهاية الحقبة العثمانية، والتي أسالت كثيرا من الحبر، بين الدارسين بين من اعتبرها احتلالا ، وبين من نفى ذلك عنها ، ولكن الجدير بالذكر أن الدولة العثمانية وإن كانت لها الوصاية على الجزائر إلا أن الجزائر ظلت تحتفظ باستقلاليتها عنها، في كثير من الحقب المتوالية على البلاد ، وإن كانت استمدت من الدولة العثمانية سياساتها التنظيمية واستعين بها في تسيير شؤون البلاد.
-لا يمكن ان نقارن بين الوجود العثماني في الجزائر والاحتلال الفرنسي الذي أكل الأخضر واليابس، فقد عمل مند احتلاله على إتباع سياسة قمعية ووحشية في بسط سيطرته ونفوذه، وتظهر هده السياسة من خلال عدة جوانب؛ فعسكريا سخرت فرنسا إمكانات عسكرية ومادية ضخمة لغزو الجزائر ويظهر هذا من خلال الأسطول البحري الحربي الذي بلغ 103 سفينة في حين تكون الأسطول التجاري من 572 سفينة، أما عدد جيش المدفعية فقد بلغ 2300 جندي و المشاة 31000 جندي، ولقد عرف هذا العدد تزايدا مستمرا بمرور الوقت وهذا من خلال الإمدادات السنوية حيث تجاوز عدده سنة 1847م مائة ألف جندي .
- بعدما تأكدت فكرة الاحتفاظ بالجزائر عملت فرنسا على استصدار مجموعة من القوانين والقرارات، كقانون إنشاء المكاتب العربية سنة 1833م كحلقة وصل بينه وبين الأهالي، وكذلك مرسوم 22 جويلية 1834 م الذي تضمن تعيين حاكم عام ينفد السياسة العسكرية لوزارة الحرب الفرنسيةوقد عرف الجيش الفرنسي بالجزائر بالجيش الإفريقي الذي كانت مهمته الاحتلال و الغصب وفرض الاستعمار بالقوة .
- اما الشقالإداري فقد خضعت الجزائر لحكم القائد العام للجيش الفرنسي وهذا إلى غاية 22 جويلية 1834م وهو تاريخ إلحاق الجزائر بفرنسا وتعيين حاكم عام عليها، لذا يمكن أن نميز بين نوعين من الحكم؛ حكم عسكري من 1830 – 1870م، وحكم مدني ابتداء من 1871م إلى غاية استقلال البلاد.
- عملت السلطات الاستعمارية على استصدار مجموعة من القوانين والمراسيم بهدف بسط سيطرتها ونفوذها على الجزائريين ومن أهمها:
* قانون 15 أفريل 1845 م الذي يقضي بتقسيم الجزائر إلى 3 عمالات وهي عمالة قسنطينة، الجزائر ووهران.
* إصدار قانون سيناتوسكونسيلت في 14 جويلية 1865م الذي يتضمن حصول الجزائريين على الجنسية الفرنسية مقابل تخليهم عن المقومات الشخصية.
* قانون كريميو في 24 أكتوبر 1870م الذي ينص على إلغاء الحكم العسكري والمكاتب العربية ويمنح اليهود الحق في الحصول على الجنسية الفرنسية.
* قانون الأهالي في مارس 1871م الذي يتضمن مجموعة من الإجراءات التي تهدف إلى إخضاع الجزائريين للاستعمار الفرنسي.
* قانون 15 أفريل 1884م الذي عمل على تنظيم الجزائر إداريا وهذا من خلال استحداث بلديات كاملة الصلاحيات أغلب سكانها أوربيين تخضع لحكم مدني وبلديات مختلطة أغلب سكانها من الجزائريين وأقلية أوربية نظام الحكم فيها عسكري.
* خضوع الصحراء للحكم العسكري
* قانون التجنيد الإجباري في 3 فيفري 1912 م الذي كان هدفه تجنيد الجزائيين في الجيش الفرنسي استعدادا للحرب العالمية الأولى
- اما الناحية الاقتصادية، فشرعت الإدارة الفرنسية منذ الاحتلال في الاستيلاء على أراضي الأوقاف وأجبرت الملاك والجمعيات الدينية على التخلي عن أملاكهم العقارية، وقد اتبع الاستعمار لذلك أساليب شتى حتى يتمكن من الاستيلاء على الأراضي ونذكر منها :
* فرض الحجز على الأراضي التي تغيب عنها أصحابها أكثر من 3 أشهر
* انتزاع أراضي القبائل التي ثارت ضد الاستعمار
* اعتبار الأراضي المشاعة والأراضي البور والغابات والمراعي ملكا للاستعمار
* مصادرة الأراضي التي لا يتوفر أصحابها على وثائق تثبت ملكيتهم
* قانون فارني في جويلية 1873م الذي يهدف إلى القضاء على الملكية الجماعية للأعراش
* قانون أفريل 1887 م الذي ينص على حق الدولة في تحديد الأراضي وتقسيمها بين الأفراد والعائلات.
* إنشاء المستثمرات الفلاحية وتخصيص أخصب الأراضي للزراعات النقدية
- اما من الناحية المالية: لقد سخرت فرنسا كل الإمكانيات لتحقيق البعد الاستعماري في الجانب المالي وهذا من خلال :
* إصدار مرسوم 17جانفي 1845م التي فرضت من خلالها السلطات الاستعمارية دفع الضرائب وخاصة تلك التي كانت سائدة في العهد العثماني كالزكاة والعشر
* البنوك والمصارف المالية: لتقديم خدماتها للمعمرين كالقرض العقاري الفرنسي والقرض الليوني.
* مجلس النيابات المالية: ظهر سنة 1889 م يتشكل من الجزائريين و المستوطنين في الجزائر دون الرجوع إلى الحكومة الفرنسية في باريس
- في الجانب الاجتماعي:
* تشجيع عملية الاستيطان في الجزائر من خلال تقديم تسهيلات للأوربيين
* تجريد الأهالي من أراضيهم وممتلكاتهم
* إبادة الشعب الجزائري من خلال المجازر والحرائق ومصادرة أملاكهم
* فرنسة الأسماء والقضاء على الذاكرة الجماعية
- في الجانب القضائي:
* إلغاء العمل بالشريعة الإسلامية و دمج القضاء الجزائري في الفرنسي
* ا لتضييق على القضاء الجزائري بالقوانين الزجرية
* تحديد صلاحيات القضاء الإسلامي
- أما ثقافيا و دينيا : ارتكزت السياسة الاستعمارية التعليمية في الجزائر على ثلاث أسس: الفرنسة ، التنصير والإدماج.
* تشويه التاريخ الجزائري وإظهار أن الاستعمار جاء بالتطور والحضارة
* القضاء على مراكز التعليم كالزوايا والكتاتيب وهدا ما أدى إلى تناقص عددها
* إحلال اللغة الفرنسية محل العربية في جميع المعاملات (سياسيا، اقتصاديا وقضائيا)
* فتح مدارس مختلطة لدمج المجتمع الجزائري في الفرنسي
* صدور مرسوم 1904م يمنع فتح أي مدرسة قرآنية أو للتعليم العربي إلا بترخيص من الإدارة
* بناء الكنائس ودعم الإرساليات التبشيرية
* تحويل المساجد إلى كنائس ومراقبة نشاط الزوايا والتضييق على الأئمة
* انتشار الجهل والأمية بين أفراد المجتمع الجزائري
* انتشار الأمراض والأوبئة والمجاعة
* تفكك البنية الاجتماعية للمجتمع الجزائري
* تشويه العقيدة الإسلامية
* تزايد عدد المستوطنين الأوربيين بالجزائر
* زرع عادات غربية في المجتمع الجزائري
* فرنسة المحيط الجزائري
* زرع الخراب والدمار في جميع أطراف الجزائر
إن من أسوء الأحداث التي مرت بها الجزائر هي أحداث القرن التاسع عشر فمن هيمنت الدولة العثمانية، إلى غطرسة الاحتلال الفرنسي، والذي لم يبقي ولم يذر، آثاره باقيا إلى اليوم، فالحمد لله أن خلص الأمة الجزائرية من كل ذلك، ونسأله أن يرمم ما أفسده الاحتلال وأذنابه.