DEPOT INSTITUTIONNEL UNIV DJELFA

الرّحلات الاستكشافية ودورها في فرض الحماية الفرنسية على موريتانيا

Show simple item record

dc.contributor.author حصباية, اية
dc.date.accessioned 2025-07-16T11:13:25Z
dc.date.available 2025-07-16T11:13:25Z
dc.date.issued 2025-07-16
dc.identifier.uri http://dspace.univ-djelfa.dz:8080/xmlui/handle/112/7724
dc.description.abstract من خلال دراستنا لموضوع :" الرّحلات الاستكشافية ودورها في فرض الحماية الفرنسية على موريتانيا (1819-1905م)"، توصّلنا إلى جملة من النتائج: 1- تمكنت السفن البرتغالية من الوصول شرقا ً إلى الهند عن طريق البحر وتجنب العرب و المسلمين ،من خلال الدوران حول إفريقيا ،كما تعرفو على ملامح المحيط الهندي وشكل إفريقيا الحقيقي وعدم إتصالها بالقارة الجنوبية. 2- محو كل التخوفات المتعلقة بالجزء الجنوبي للمحيط الأطلسي وسواحل إفريقيا الغربية ،التخوف من والغليان بسبب درجة الحرارة العالية ،خاصة وأن المنطقة تقع في المناخ المداري. 3- وفرت هذه الرحلات الأوروبية معلومات كثيرة عن النباتات و الحيوانات التي كان يجب تصنيفها على يد جون راي 1682. 4- من خلال كتابات المستكشفين و الرأي العام الأوروبي تمكنو من نقل معانات الافارقة تجاه تجارة الرقيق وإيقافها بصفة نهاية. 5- فتحت هذه الكشوف الطريق أمام القوى الاستعمارية لنهب ثروات إفريقيا من ذهب وفضّة ونحاس وغيرها، وكذلك الرّقيق خاصة بريطانيا وفرنسا. 6- مكّنت هذه الرّحلات من رسم خريطة جديدة للعالم، مكوّنة من قارات جديدة تمّ اكتشافها خلال القرن 17م و18م و19م (أمريكا الشمالية والجنوبية، أستراليا، القارة القطبية). 7- إعداد خرائط مكتملة الأجزاء الداخلية للقارة، خاصة غرب إفريقيا من أنهار وبحيرات وتضاريس، وإزالة الغموض. 8- إقامة علاقات مع القبائل الموريتانية وومهادنتهم من أجل تمهيد التغلغل الفرنسي في المجتمع عن بعض الأماكن التّي كانت مجهولة. 9- إستغلال الصراعات الداخلية السياسية بين الأمراء من أجل التدخل غير المباشر في الشؤون الداخلية. 10- إعتمدت فرنسا على تقارير الرحالة من أجل التدخل ووضع موريتانيا تحت الحماية. 11- جمع معلومات جغرافية لأرض البيضان وخرائط تفصيلية بيّنت مواقع المياه والمرتفعات والسّهول. 12- كشف الغطاء عن موريتانيا ، والتّعرف على ثروات البلاد من النّاحية الطبيعية أكثر من النّاحية البشرية. 13- اتّضح من خلال الرّحلات الفرنسية لموريتانيا أنّ الجزء الشّمالي من البلاد صعب السيطرة عليه، ويتطلّب احتلال المناطق الجنوبية أوّلاً. 14- سهّلت هذه الرّحلات في الدخول دخول فرنسا عسكريا عند فرض الحماية . 15- ضرورة التعامل السلمي والعمل على مهاندة مشايخ الطرق الصوفية ،لتسهيل عملية التوغل . 16- إشارة إلى الدور الهام الذي يلعبه المرابط الكبير ماء العينين المتواجد عند الساقية الحمراء والمكانة الاستراتيجية لها. 17- مكّنت رحلة كزافي كوبولاتي من إقناع القبائل المعارضة لفرنسا بفرض الحماية، وضرورة استغلال المشايخ الصوفيين الذين أعلنوا الولاء لفرنسا في الجنوب، وحذّرت من مشايخ الشمال الذين يدعون للجهاد. 18- لم يوافق مشايخ الطرق الصوفية على التواجد الفرنسي لإعجابهم بشخصية كزافي كوبولاني كما سوق الفرنسيون لذلك ،بل أملين في تغير الأوضاع بعد دخول فرنسا الى موريتانيا. 19- لم توافق السلطات الفرنسية على مشروع كزافي في البداية،لأن الإقليم الذي إختاره يجمع الموريتانيين بالتوارق الأمر الذي كانت تخشاف فرنسا وهو اتحادهم ضدها. 20- استطاع كزافي من تجسيد مشروعه، وإخضاع إمارات الجنوب الموريتاني دون اللجوء إلى العنف. en_EN
dc.language.iso other en_EN
dc.subject الحماية -الفرنسيبة - مرويتنايا en_EN
dc.title الرّحلات الاستكشافية ودورها في فرض الحماية الفرنسية على موريتانيا en_EN
dc.type Other en_EN


Files in this item

This item appears in the following Collection(s)

Show simple item record

Search DSpace


Advanced Search

Browse

My Account