الخلاصة:
لقد تناولنا في دراسة موضوعنا جانبين رئيسين وهما السياسة الاقراضية والتحويلات الاقتصادية في الجزائر ونستخلص منها ان الجزائر عاشت الكثير من التحويلات الجذرية وتصحيحات التكميلية وكذلك اعادة هيكلة كثير من المؤسسات وذلك منذ الاستقلال كما أثرت هذه التحويلات على عدة قطاعات من بينها القطاع المصرفي وبأخص القروض وكما نعلم أن الائتمانات المصرفية لها مخاطر شتى برغم أهميتها للمصارف إلا ان قد وضعت لها سياسات اقراضية لحمايتها من اي خطر ،بفضل سياسة حكيمة لايبقى مايشغل البنوك التأكد من أمن المردودية .