dc.contributor.author | هبهوب, سعدية | |
dc.date.accessioned | 2025-10-08T11:28:49Z | |
dc.date.available | 2025-10-08T11:28:49Z | |
dc.date.issued | 2025-10-05 | |
dc.identifier.uri | http://dspace.univ-djelfa.dz:8080/xmlui/handle/112/7926 | |
dc.description.abstract | بناءً على النتائج المتوصّل إليها، تخلص الدراسة إلى مجموعة من التوصيات، أهمها: 1- الخطاب الديني في الجزائر لم يكن وعظاً فقط بل أداة للتأثير والتوجيه. 2- اعتمد على الزوايا والطرق الصوفية كإطار روحي وتنظيمي للمجتمع. 3- لعب دوراً أساسياً في تعبئة الشعب للجهاد ضد الاستعمار الفرنسي. 4- الطريقة القادرية (الأمير عبد القادر) والطريقة الرحمانية (المقراني والحداد) كان لهما دور محوري في المقاومة. 5- الخطاب الديني ساهم في الحفاظ على الهوية الإسلامية والوطنية. 6- شكّل أساساً للوعي الجماعي حول قيمة الجهاد والتحرر. 7- ظل ركناً ثابتاً في مسار الثورات الشعبية الجزائرية خلال القرن 8- نشأ الأمير عبد القادر في بيئة دينية وصوفية أثرت في تكوينه العلمي والروحي. 9- جعل من الخطاب الديني وسيلة لتعبئة الشعب وتوحيده ضد الاستعمار. 10- اعتمد التصوف في سلوكه فجمع بين الجهاد والتسامح الإنساني. 11- أسس دولة حديثة تقوم على التعليم والتنظيم والعدالة. 12- جسّد في فكره وممارساته تلازم الدين والسياسة والجهاد. 13- اتخذ من الخطاب الديني أداة لتعبئة الشعب ومواجهة سياسات الاستعمار والتبشير. 14- استمد شرعيته من العلماء والزوايا، فكان الدين سندًا لمشروعه المقاوم. 15- دفعه الظلم السياسي والاقتصادي إلى خوض غمار الثورة حفاظًا على العدل والكرامة. 16- أعلن الجهاد سنة 1871 مجسدًا وحدة الدين والسياسة في مواجهة الاحتلال. | en_EN |
dc.language.iso | other | en_EN |
dc.subject | "ا للمقاومات - الشعبية خلال القرن 19 مقاومتي الأمير عبد القادر - المقراني " | en_EN |
dc.title | "البعد الديني للمقاومات الشعبية خلال القرن 19 مقاومتي الأمير عبد القادر و المقراني أنموذجا " | en_EN |
dc.type | Other | en_EN |