dc.contributor.author | الحسين, قرنوط | |
dc.date.accessioned | 2018-02-27T12:23:32Z | |
dc.date.available | 2018-02-27T12:23:32Z | |
dc.date.issued | 2013-10-27 | |
dc.identifier.uri | http://dspace.univ-djelfa.dz:8080/xmlui/handle/123456789/1003 | |
dc.description.abstract | يقوم الأدب على فاعلية التناص ،واستدعاء البنية العميقة استنادا لمقولة "فاليري" لا يوجد - معنى حقيقي في النص. من خلال تتبعي للتناص ومحطاته خلصت إلى أن كل نص تناص ،وأن الفضل يرجع إلى - العالم الروسي باختين حيث ميلاد مصطلح "الحوارية ". التناص ممارسة لغوية ودلالية لا مفر منها ، والنص الأدبي ما هو إلا تفاعل نصوص - أدبية وغير أدبية . جمالية التناص ترجع إلى الدلالة العميقة التي يرمي إليها الكاتب من خلال تلك النصوص - المتلاقحة والمتفاعلة في نصه . التناص هو بمثابة الهواء والماء والزمان والمكان لأي كاتب أدبي ،والنص بهذه التقنية - أصبح لا يعرف النهايات فهو مفتوح على كل الدلالات والمعاني . حضور النصوص في النص الأصلي قد يكون تلميحا أو تصريحا،و قد يكون في معنى أو - جملة أو حتى في كلمة . يعاني التناص عند العرب من أزمة مصطلح ،ويرجع ذلك بالأساس لاختلاف الترجمة - واختلاف زاوية النظر إليه . | en_EN |
dc.language.iso | other | en_EN |
dc.publisher | جامعة الجلفة | en_EN |
dc.subject | الرواية والتناص المغاربي | en_EN |
dc.title | التناص في الرواية المغاربية روايتي ) التبر والفزاعة ( لإبراهيم الكوني...أنموذجا | en_EN |
dc.title.alternative | التناص في الرواية المغاربية روايتي ) التبر والفزاعة ( لإبراهيم الكوني...أنموذجا | en_EN |
dc.type | Thesis | en_EN |