قصيدة  "أنا قطار الحزن"لنزار قباني دراسة أسلوبية

رباحي جهاد

الرئيسية
→
8. Faculté des lettres langues et arts -- كلية الآداب و اللغات و الفنون
→
2.[FLLA] Mémoires de master II -- مذكرات الماستر
→
عرض المادة

dc.contributor.author	رباحي جهاد
dc.date.accessioned	2018-02-28T08:44:47Z
dc.date.available	2018-02-28T08:44:47Z
dc.date.issued	2017
dc.identifier.uri	http://dspace.univ-djelfa.dz:8080/xmlui/handle/123456789/1008
dc.description.abstract	لقد اهتم النقاد والبلاغيون بدراسة الأسلوب وخصائصه وتطبيقاته على نصوص شعرية ونثرية منذ عهد أرسطو ومع تطور هذه الدراسات النقدية والبلاغية واللسانية، أخذ الأسلوب بؤرة الاهتمام. فنشأت " مدارس أسلوبية "، حيث كان لها الدور الكبير في تطور الدراسات النقدية والبلاغية واللغوية، وذلك من خلال الكتب التي ألفت تباين الآراء وتعددها حول مفهوم الأسلوبية وعلاقتها بعلوم اللغة الأخرى. وإذا ما حاولنا وضع اليد على تحديد دقيق لتاريخ مولد "علم الأسلوب" أو "الأسلوبية" فسنجد أنه يتمثل مع تنبيه العالم الفرنسي " جوستاف كويرتنغ " أن علم الأسلوب الفرنسي ميدان شبه مهجور تماما، وكان يدعو إلى أبحاث تحاول تتبع أصالة التعبيرات الأسلوبية. كما ارتبطت نشأة " الأسلوبية " من الناحية التاريخية ارتباطا وثيقا بنشأة علوم اللغة الحديثة وهذا يعني: ألا أسلوبية قبل " فرديناند دي سوسير" لأنه أول من نجح في إدخال اللغة في مجال العلم وإخراجها من مجال الثقافة والمعرفة، وذلك بنقل اللغة من الإطار الذاتي إلى الإطار الموضوعي .	en_EN
dc.language.iso	other	en_EN
dc.subject	أنا قطار الحزن نزار قباني دراسة أسلوبية	en_EN
dc.title	قصيدة "أنا قطار الحزن"لنزار قباني دراسة أسلوبية	en_EN
dc.type	Thesis	en_EN