| dc.contributor.author | بوزرقوطة ياسين, طعيبة محمد | |
| dc.contributor.author | بوزرقوطة ياسين, طعيبة محمد | |
| dc.date.accessioned | 2018-04-16T10:00:25Z | |
| dc.date.available | 2018-04-16T10:00:25Z | |
| dc.date.issued | 2015 | |
| dc.identifier.uri | http://dspace.univ-djelfa.dz:8080/xmlui/handle/123456789/1068 | |
| dc.description.abstract | لقد تميزّت آيات القرآن الكريم بخصائص متعددة منبعها سمة الإعجاز فيه و سحر بيانه ، و من هذه الخصائص أسلوب " الحجاج " الذي يعتمد تفكير العقل و البرهان و الحجّة لرد الرأي برأي أقوى منه ،و الحجّة بحجّة أبلغ منها ، قال تعالى (( قل فلّله الحجّة البالغـة )) الأنعام 149 و القائم على الاستدلال و البرهنة لتحقيق المقاصد هذا الخطاب القرآني العام الشامل اتخذ من أساليب الحجاج و الإقناع ما هو جدير بكتاب أنزله رب العالمين ، فجاءت تلك الأساليب شاملة متنوعة فلم تغادر كبيرة و لا صغيرة من أساليب الحجاج و الإقناع إلا أحصاها و استخدمها ، لذلك كسان الخطاب القرآني دافعا إلى التأمل بالعقل الذي ميّز الله به الإنسان على سائر المخلوقات فيسلك أفضل السبل التي تهديه إلى الإيمان شو الصلاح و التقوى ، وهنا كان السر في الخطاب القرآني الذي أنار العقول و أبان الحقيقة | en_EN | 
| dc.language.iso | other | en_EN | 
| dc.subject | الحجـاج القرآن الكريـم سورة إبراهيم | en_EN | 
| dc.title | الحجـاج في القرآن الكريـم سورة إبراهيم أنموذجا | en_EN | 
| dc.type | Thesis | en_EN |