دور الادارة الشاركية في نحقيق الانتماء التنظيمي

Abstract

الانتماء حاجة ملحة وقوة دافعة ، وسع الأفراد لإشباعها قٌوي المنظمة - الت تعتبر جماعة منظمة - و دٌعم بقاءها ولا مٌكن تحق قٌ الانتماء ف التنظ مٌ إلا إذا كانت المنظمة التً نٌتمً إل هٌا الفرد محققة لحاجاته، وتتفق معا رٌٌه مع معا رٌٌها، و كذلك ق مٌه وأهدافه ، ف تٌحقق القبول من الطرف نٌ و تٌولد لدى الفرد استعداد للق اٌم بدوره كعضو فً الجماعة. و تٌضمن ذلك أنواعًا مع نٌة من السلوك من جانب الفرد، وكذلك استجابات مع نٌة من الآخر نٌ، فالفرد قٌوم بدوره الاجتماعً من خلبل إدراكه للمعا رٌٌ المشتركة التً تتحدد على أسسها الأدوار الاجتماع ةٌ، مع ضرورة وجود خبرة مع الجماعة لمعرفة معا رٌٌها، وق مٌها . و قٌوم هذا الفهم بدوره على ثقة تإدي إلى انتماء الفرد للجماعة، وتك فٌه معها، والانتماء للجماعة إٌدي إلى اتساقها، وتكاملها، ومن نتائج الانتماء للجماعة على أساس سل مٌ أن صٌبح ما رٌغب الفرد فً عمله هو نفسه ما دٌركه على أنه مطلوب منه 1. ونش رٌ ف الأخ رٌ إلى أن الانتماء تٌكون فً جزء كب رٌ منه من الاعتقاد بؤن الفرد له مكانته فً عالم الواقع و أن كل ما سبق ذكره دٌعم تماسك المنظمة كجماعة و قٌو هٌا. 1