Abstract:
من خلال هذه الدراسة حاولت أن أدرج فيها بعض النتائج التي توصلت إليها، ثمَّ إن كان هناك ولا بد، من مقترحات تقدم لعّلها تكون نبراسا لرؤية واضحة من خلال منظار يوضح الإنجاب الإصطناعي كحقيقة حتمية:
- العقم مرض يحتاج إلى علاج، درجة حكمه تختلف باختلاف الحالة التي تعتري الزوجين.
- الإخصاب في الإنسان عرف قديمًا، وإن كان لا يشبه الإخصاب خارج الجسم إلا أنه
يحمل مضمونًا وهدفًا متشابهًا إلى حد كبير.
- للإخصاب خارج الجسم صور متعددة ومختلفة ..
- ينسب الطفل الناتج من عملية الإخصاب خارج الجسم لصاحبة البويضة وزوجها.
- التجميد الناتج من العملية بين الزوجين جائز ولكن ضمن ضوابط وشروط.
- يمكن الاستفادة من تجميد اللقيحة بإجراء التجارب والدراسة الوراثية عليها، وكذلك
الحال مع الحيوان المنوي والبويضة المجمدة ضمن ضوابط وشروط التجميد.
- الإخصاب خارج الجسم بين الزوجين، حال موت الزوج وحال الطلاق، محرم.
- البويضات الملقحة أو ما يطلق عليها "الأجنة" لها حرمة وقداسة.
- استغلال الطبيب للبويضات الملقحة أو غير الملقحة أو الحيوان المنوي يعرضه للمساءلة
والعقاب، على حسب ما يراه القاضي، بناء على شهادة عدلين من الأطباء أو لجنة طبية مختصة.