الخلاصة:
حقوق المعنوية للزوجة التى إرتأيت دارسة الجانب الخاص بالمأرة بإعتبار الدور الذي تلعبه في مجتمعنا فهي ام و زوجة و اخت و بنت التي اهتمت بها الشريعة الإسلامية اهتماما خاصا بكل جوانب كما سبق و استعرضت حقوق معنوية متمثلة في الجانب الديني و الإجتماعي بما يتعلق بصلتها بأقاربها و والديها و كذلك سلوك المعاشرة الحسنة بينهما و بين زوجها ، كذلك قامت الشريعة بإبارز حقوق خاص بعلاقة زوجية كحق استماع، التزين، على رزقها م ً التوارث كذلك جانب اقتصادي خاص بذمتها المالية حماية لها و حفاظا ن ، المعاشرة ة مواد ّ ع الجزائري من خلال عد لادها كما ان المشر السرقة إضافة إلى ضرورة النفقة عليها و على او من قانون الأسرة الجازئري 30 مكرر كل هذه المواد و مادة 1 مادة 71 -77 -70 -70 -37مادة من قانون الأسرة 00 -03بينت لها حقوق الزوجة مادية و معنوية كذلك قام بحمايتها بالمادة الجازئري بلجوئها للتطليق و الخلع بحال تعرضها للظلم و عدم قدرتها على تحمل العيش معه كذلك في حالة تعرضها للعنف الحسدي او النفسي او الإغتصاب ً قانون العقوبات كان صارما و متشددا توصيات و اقترحات: كل هذا جاء لحماية المأرة من 1 مكرر 277 مكرر و مادة 277الزوجي مادة مختلف الإضطهادات و التحرشات من اجل الظفر ً التى تلحق بها و الجمعيات النسوية على قدما بمزيد من حقوق و تكريس مطالبها. اتاحة فرصة للصلح بين الزوجين قد بدأ تتغير العقوبة ضد مرتكب العنف. أنا لا اشجع التطليق و الخلع إلا في حلات يائسة جاءت بعد فقدان الأمل من الصلح،لأنه يهمني حماية الأسرة و ليس دمارها، و جاء المشرع الجازئري ليحمي الزوجة والأسرة لأن صلاحها هو صلاح المجتمع.
