Abstract:
إن الأسرة الإساية هي تحم باء امجتمع، فإذا ات هذ الأسرة مسجمة مستقرة ان امجتمع مستقار، ون قد تطأر بعض اظروف على الأسرة تتجافى فيها اسعادة والاستقرار عها، وترقد في ثايا الاختلاف والاشتجار، وبين هذا وذاك الأطفال، ولا بد من أن قلل ما أمن من امشال اخطيرة اتي يمن أن تؤثر في فسية اطفل وتجعله إساا 1 غير سوي إما في عاطفته أو في شخصيته أو في تفير. ويارة امحضون حق باتفاق بل وواجب رعاية مصلحة امحضون لأه في أمس ز احاجة أن يون في ف واديه، فإذا م يتيسر ه ذك بسبب أبغض احلال وهو اطلاق، فلا أقل من أن يحرم مهما، أو من أحدهما وو بزيارة قصيرة في ايوم أو الأسبوع، تخفف عه بعض آثار هذا افارق، وقد أحسن امشرع ومن وارئه اقضاء صعا حين حم بازيارة مع حمه باحضاة، وتظيمها بل وترتيب اعقوبة على من يمع ذك من الأبوين، أو غيرهما، تميا ل مهم برعاية امحضون والاهتمام بشؤوه حفاظا على توازن فسه يمو موا سليما خايا من اعقد افسية، وما يفعله بعض ااس في اواقع من الاقطاع والافصال عن امحضون تماما بمجرد اطلاق، وعدم زيارته، وتره عد حاضته لاشغاه بأسرته اجديدة إذا تزوج، يقطع ل ما يربطه باماضي الأيم يؤدي إى مفاسد ثيرة من بيها اختلال توازن هذا اصغير فسيا، وسلويا مما يسبب ه اارهة اشديدة واد، أو أمه 2بسبب اتخلي عه. وعليه يثور اتساؤل هل ازيارة هي اتقاء أحد الأبوين طفله في عجاة ومع ازحام واضجيج، يمتلئ قلب اطفل رعبا وخوفا من مقدمات ارؤية، ثم يرى مع هذ اظروف من الأعصاب امشدودة واوجو امفهرة، فزيد ما أصاب هذ الأسرة تصدع وتفك تصدعا، 3وتشأ فسية اطفل وقد ملئت باعقد واصور امرعب
