Abstract:
آثار إشستغلا المناطق الصناعية عى البيئة ،فضلا عى هذا نبين ماهية إشستغلا هاته المناطق وكيفية تسييرها وإشدارتها وتهيئتها ،هذا لمعرفة الإستغلا وبهذا النتائج عى هذا الإستغلا عى البيئة. إشن المشاكــــل البيئيــة التــي تعيشهـا الجزائـــر ســواء كانــت داخىيــة أو خارجيــة أو كان سببها المواطن أو المسؤو ، تفضي بوجود أوضاع مزرية وواقــع متشعــب متأزم، يوجب عىينا اليوم اليقظة عى نطـاق واسع،أين ناـون مجبريـــن بتنسيــق كـــل الجهـود سواء أكـانت عى مستوى الحركـــة الجمعويـة أو المواطنيـن و الهيئـات العمومية.
و فـي هذا الإطار نرتضي ترجمة كل هذه المفاهيم إشلى المىموس كخطوة أولـــ عىــ ألأقــل للاعتنـــاء بالبيئــــة ، بـــأن ياـــون بإمااننــا توفيــر فضــاء خاص بهـــواة الاخضــرار و المحيط المناسـب لشريحة جــد معتبـــرة مهياىـة وموجهـة ، بعيديــن كـل البعـد عــن النظريــات، التـي لا تتماكـــ مــــع المعطيـات الجديدة و المحيــط البيئـي الـذي إشلا عنـ حيــا كمـا أن الحفــاظ عىــ البيئــة لا يصبــح واقعـا يجــب أن يعيــش فيــه الإنســــان مـــن ـدما يصبـــح جــزءا لديهــا و كيا سىو كـــة الجماهيـــر فــي تجميـــل البيئــة و المحيط يخىــق وعيا كذلك فـــإن مشار ، وعــي الجماهيـــر الإحساس بالمسؤولية لىمحافظــة عىيهــا و تنميتها. ما دمنـا باسم الله و بعـونــه نبغــي الحيـاة الاريمـة ، و الحريـة التــي تؤكــد حــق الإنســـان فــي أن يعيش في بيئة ملائمة و نظيفـة، و من أجـل تحقيـق العدالـة الاجتماعيـة و من أجل التقـدم و الحياة الاريمة. نأتي في ختام هذه الدراسة نعرض بعض التوصيات التي يراها الباحث ملائمة لىموضوع . . -إشنشاء المناطق الصناعية وكل مايتعىق بالصناعة خارج المحيط العمراني ،وهذا ماله من مخىفات التصنيع 2 -الاسترجاع الحراري 1 تستعمل بصفة خاصة في اليابان، حيث تتم عمىية حرق آمن Recovering: (تحت ظروف تشغيل معينة من درجة حرارة ومدة الاحتراق )لىمخىفات الخطرة الصىبة منها والسائىة ومخىفات المستشفيات، وذلك لىتحام في الانبعاثات ومدى مطابقتها لىقوانين -تفعيل الدور التنسيقي لوزارة البيئة مركزيا ومحىيا، من حيث سىطة القرار المخو لها، بحيث ياون تنظيمها 1 للآثار السىبية . تجنبا ، البيئي أعى من مستوى تنظيم الوزارات الأخرى -إشنشاء مجىس لبحوث البيئة عى مستوى المركزي بالتنسيق بين وزارة التعىيم العالي والبحث العىمي ، 5 بإعتبارها صاحبة مصىحة في توظيف ماتمىاه من قدرة بشرية عى مستوى مراكز بحوثها التي تتضمنها خريطتها الجامعية عى المستوى الوطني ، من جهة .ووزارة البيئة ، منحيث هي صاحبة المصىحة أو المستفيدة من نتائج البحوث.
-ترقية 4
فرديا ومؤسساتيا،دون ذلك ، وماافأة المبدعين ، البحث العىمي المسخر لىعناية بالبيئة وصيانتها الإعتناء بالبيئة والحث عىيها عى مستوى الأسرة والمدرسة والمؤسسة . -إشنشاء قاعدة بيانات بيئية ذات قدرة عى تزويد أصحاب المصىحة بالمعىومات التي يحتاجونها في وقتها 2 المناسب ، بوسائط إشلاترونية وغيرها . -غرس وعي بيئي أو إشستنباته بمختىف الطرق والوسائل لإيقاظ الوعي البيئي إشذكائه ، بواسطة فعاليات 9 المجتمع ومنظماته ،مثل :الجمعيات البيئية ووسائط الإعلام والإتصا بمختىف أنواعها المرئية والمقروءة والمسموعة والإلاترونية،والعناية بالبيئة عن طريق إشكراك المواطن وتوجيهه عى سبيل الحرص والإهتمام،في كل )من جوان في 24( الأوقات والمناسبات وليس الإهتمام بالتوعيىة في اليوم العالمي لىبيئة الذي يصادف الخامس في متزايدا كىها تحسيس الناس بقايا البيئة وتحدياتها التي تستحق إشهتماما وإشنما في جعل أيام السنة ، كل عام الزمن ، لما هناك من أضرار عى حياة الإنسان . - إشعادة النظر في منهجية التشريع البيئي ، تتسم القواعد القانونية والضوابط الخاصة بالعمل وأليات تنفيذها 2 بالوضوح مع الحرص عى تاييفها مع المتغيرات البيئيةالجديدة والمتجددة في الزمن ، بإعتبار ذلك من بين ضمانات تنفيذها والإلتزام بها في ظل سعي الفار المعرفي عامة والبيئي خاصة . أي إشستحداث الأفاار في كل مرة لىوصو إشلى الطريقة المثى للاستفادة من ، - إشعادة التفاير والابتاار 1 المخىفات، ثم القيام بابتاار تانولوجيا جديدة ملائمة لىبيئة (تانولوجيا أنظف