الخلاصة:
كفي الأخضخ يسكؽ القؾؿ أف الاختاخع ىؾ انعكاس لمذخرضة السعشؾية لمسبتكخ ،لأف معضار كخاصة ، ع الفكخؼ التفاضل بضؽ الفخد كالآخخ كبضؽ الجكؿ أصبح يعتسج عمى مدتؾػ الإبجا الاختاخع الرشاعي التي ىي كسضمة مؽ كسائل الإنتاج كمقضاس التظؾر كالتقجـ الحؼ عيخ بغيؾر الثؾرة الرشاعضة في العالؼ ،كإف الحساية التي تكخسيا الجكلة في القؾانضؽ التي سشتيا مؽ اجل حساية السختخع ، كإنادليامشدلتيا السخمؾقة التي يدتحقيا فحدب ، كإنسا ىي حساية لسكانتيا بضؽ الجكؿ كالأمؼ كفعلا فقج سعت أغمب الجكؿ العالؼ لتظؾيخ نغسيا القانؾنضة الخاصة بالحساية معتبخة إياىا الرخح الحؼ يحافع عمى ىحا الاختاخع . كمؽ خلا ؿ ىحه الجارسة التي قسشا بيا خمرشا لمشتائج التالضة السذ ع الجدائخؼ أحجث قفدة نؾعضة مؽ خلاؿ القؾانضؽ التي أقخىا لراحب بخاءة خ الاختاخع حضث اقخ جسمة مؽ الحقؾؽ ككضع شخكط لو كالججة السظمقة، كالخظؾة الابتكارية كالقابمضة لمتظبضق الرشاعي مع لدكـ اتباع الاجخاءت الازمة لكي يتستع بالحقؾؽ الإستئثاية الازمة عمى اختاخعو. كأستبعج السذخع جسمة مؽ الاختاخعات كالاختاخعات السجخدة كغضخ قابمة لمتظبضق الرشاعي كالتي تسذ بالشغاـ العاـ كالآداب كالعامة كسلامة البضئة كالأشخاص في الحجكد الجادئخية كسا جاءت اتفاقضة تخيبذ بقؾاعج قانؾنضة فخيجة مؽ نؾعيا أك ندتظضع القؾؿ اف اتفاقضة تخيبذ كانت سباقة ليا كالتي أعظت اىتساما قانؾنضا بالغا كىؾ تذضج الحساية القانؾنضة لباخءة الاختاخع كتؾسضع ا كس تؾسعت الاتفاقضة في تحجيج مجالات الباخءة ، مجة الحساية كالحقؾؽ الستختبة عمضو لتذسل مشح الحساية لفرائل الشبتات الججيجة كالسشتجات الجكائضة، ككحلػ تمػ الستعمقة بسشتجات صشاعضة أك عسمضات أك طخؽ ترشضع كجعل الحساية تسذ كل مضاديؽ التكشؾلؾجضا . كسا يعاب عمضيا أنيا جاءت تخجـ مرالح الجكؿ الستقجمة كالاىتساـ السبالغ فضو لمشؾاحي التجارية عمى حداب الحقؾؽ السعشؾية للأشخاص