الخلاصة:
تحت عنوان: مساهمة الممارسة الرياضية الصحية في علاج داء السمنة لدى النساء.
دراسة ميدانية بالقاعة الرياضية Gymnastique Club بحي البساتين بالجلفة
الاشكالية:هلتساهمالممارسة الرياضة الصحية في علاج السمنة لدى النساء ؟.
الفرضيةالعامة: تساهم الممارسة الرياضة الصحية في علاج داء السمنة لدى النساء.
الفرضيات الجزئية:
تساهم الممارسة الرياضية المنتظمة في علاج داء السمنة لدى النساء.
تساهم الممارسة الرياضية المعدلة في علاج داء السمنة لدى النساء.
تساهم الممارسة الرياضية وفق نظام غذائي في علاج داء السمنة لدى النساء.
أهداف البحث
إبرازدور تخصيص الوقت الكافي والمنظم في تخفيف الوزن.
توضيح فاعلية القاعات المخصصة لممارسة الرياضة وأثرها الإيجابي على النساء ذوات السمنة
إبراز دور التمرينات المعدلة حسب أوزانهم وامكانياتهم مع مراعاة النظام الغذائي المتبع .
وقد اعتمدنا على المنهج الوصفي في دراستنا، يحتويمجتمع بحثناعلى 40من النساء ذوات السمنة واللاتي يمارسن الرياضة داخل القاعة، أما عينةالبحث فقداعتمدناعلىالعينةالمقصودةوكان حجمها20من النسوة.
واستعملناالاستبيانكأداةلبحثناوكانت المعالجةالاحصائيةباستخدامالنسبةالمئويةوالدالةالإحصائيةكا2.
وفي الأخير توصلنا إلى النتائج التالية والتي تحققت من خلالها جميع فرضياتنا واستنتجنا أن:
الممارسة الرياضية المنتظمة تساهم في علاج داء السمنة لدى النساء.
الممارسة الرياضية المعدلة تساهم في علاج داء السمنة لدى النساء.
الممارسة الرياضية وفق نظام غذائي تساهم في علاج داء السمنة لدى النساء
وبالتالي تحققت الفرضية العامة: تساهم الممارسة الرياضية الصحية في علاج داء السمنة لدى النساء.
وفي الاخير كانت لنا الاقتراحات التالية:
ضرورة توفير قاعات خاصة للممارسة الرياضة، لتدارك النقص الموجود في من هاته الناحية.
توعية النساء المصابات بالسمنة بخطورة هذه الظاهرة وتبعاتها الصحية والنفسية والاجتماعية.
إعداد مشرفين ومؤطرين ذوي خبرة للإشراف على هاته القاعات الرياضية
وضع برامج توعوية وحملات تحسيسية للوقاية من مرض السمنة.
التفكير في استراتيجيات جيدة تخدم ثقافة الممارسة الرياضية.
دراسة واقع وأسباب العزوف عن ممارسة الرياضة
