الخلاصة:
إن المسلي عن الأضرار النتج عن النشط الصحي في المستشي الممي ، هي مسلي خطئي كعدة عم ، لكن الضء الإدار يميز بين درج الخط ، فيشترط الخط الجسي عندم يت بلنشط الطبي الذ يمرسه الطبي ، يكتي بلخط البسيط عندم يت الأمر بلمل الإدار المت بتنظي المرف أ بلتمريض الذ ي به الممرضن البلا ، إلا أن الضء في الجزائر ييس ع النتيج في تحديد الخط الجسي فمت تفي الضحي أ أصب الشل أ الإعق أ بتر أحد أعضئ اعتبر الخط جسيم ، هذا الم في رأين يجن الصا ، ذل أن الخط الجسي يحدد ع أسس طبي الحلا المرضي المجدة في المستشي الم الت بين في مدى الإستجب ،فد يد الخط البسيط لفة المريض ، قد يكن الضرر الذ يصي المريض طي نتج عن خط جسي ، فير الضء بمسلي المستش ، نرى أنه يج ع الضء الجزائر أن يسير الضء الرنسي فيس مسلي المستش ع أسسلخط بغض النظر عن كن بسيط أ جسيم ، كم أنه لا بد أن من جد علاق مبشرة بين الخط الضرر ه م يرف بركن السببي ، هذه الأخير تد في المجل الطبي بلمستشي من الأمر الشق السيرة نظرا لتيد الجس الإنسني ، تغير حلاته عد ض أسب المظع الظهرة ، تطبي لمبدأ ج تغطي التيض لضرر بكمه أ يج أن يكن حج التيض مدلا تمم لحج الضرر .
من خلال بحثن في هذا المضع تبين لن مجمع من الإقتراح من :
ـ تطبي سيس رقبي صرم ع كل المستي الإختصص في مسستن الصحي في ظل م يحدث من تن لا مبلاة مع المرعة بلن في الإمكني المدي البشري .
طبيع المسلي الإداري لمستشي في الجزائر
49
ـ إعدة النظر في التكين المد لدارسي الط في الجم المستشي كم يج أن يكن هن نظ قنني إدار يسمح للأطبء المين بلمستش تجديد التكين الذ تحصا عيه.
ـ الي ببرامج تكيني طني جي في الميدان النني لمرسيين الطبيين ، لتضيح المخطر التي قد تنجر عن إهمل .
ـ إعدة النظر في الانين المنظم لطع ج تتمش التطرا الحص في المجل الطبي .
في الأخير لابد أن نس بن المسس الإستشئي أ المرف الصحي ال لابد أن يمل كثب من ثاب المجتمع التي ج عين إعطه كل الني الدع مبم يدمه لنمن خدم صحي.