الخلاصة:
إن التفكير الابتكاري ضرورة ليست للفرد والاسرة فقط بل للمجتمع ككل، فكل اختراع نلمسه يضيف على حياتنا مزيدا من الرفاهية والتطور وهذا إنطلاقا من التفكير الابتكاري. وتوصلنا من خلال هذه الدراسة الكشف عن التلاميذ الموهوبين في مجال الابداع والابتكار في مستوى التفكير الابتكاري وأبعاده وبالخصوص التلاميذ الممارسين للنشاط البدني الرياضي في مرحلة الثانوية .