dc.contributor.author | عبدات, سحيمة | |
dc.date.accessioned | 2021-03-19T22:45:16Z | |
dc.date.available | 2021-03-19T22:45:16Z | |
dc.date.issued | 2020-12-21 | |
dc.identifier.uri | http://dspace.univ-djelfa.dz:8080/xmlui/handle/123456789/3467 | |
dc.description.abstract | أثبتت التجارب الانتخابية أن النظام الانتخابي في الدولة هو أحد مؤشرات مستوى الديمقراطية فيها ، باعتباره الآلية التي يتم من خلالها إشراك المواطن في تسيير الشؤون العامة جنبا إلى جنب مع الدولة وتمكينهم من ممارسة حقوقهم السياسية و المدنية من خلالها ،وباعتبار أن الجزائر حديثة العهد بالديمقراطية ، فقد حاول المشرع الجزائري بمناسبة كل استحقاق استحداث آليات من شأنها تعزيز شفافية العملية الانتخابية ، وصولا للتعديل الدستوري 2016 الذي استحدث بموجبه هيئة دائمة لمراقبة الانتخابات تحت مسمى الهيئة العليا المستقلة لمراقبة الانتخابات ، أوكل إليها جملة من الصلاحيات و المهام تتمثل أساسا في التأكد من السير الحسن للعملية الانتخابية ومدى تطابقها مع الأحكام التشريعية ، غير أنها لم تلق القبول الكبير بين أطياف الشعب نتيجة القصور الكبير الذي ظهر جليا على نصوصها القانونية خاصة بعد تشريعيات و محليات 2017 ، فجاء القانون 19- 07 منشئا لجهاز جديد أوكل إليه المشرع مهمة، الاشراف على العملية الانتخابية بغية تحقيق نزاهتها وذلك تزامنا مع الانتخابات الرئاسية 2019. | en_EN |
dc.subject | الانتخابات ، العملية الانتخابية ، المواطن ، الهيئة العليا المستقلة لمراقبة الانتخابات ، السلطة الوطنية المستقلة للانتخابات ، الرقابة والاشراف ، المشاركة السياسية ، العزوف الانتخابي ، الجرائم الانتخابية ، المشرع الجزائري ، القانون العضوي ، | en_EN |
dc.title | مدى فعالية الآليات اﻟﻤمنوحة لهيئات الاشراف ومراقبة الانتخابات 2020 –2016اسة حالة ردالجزائر | en_EN |