من خلبل د ا رستنا لموضوع ىذا البحث حول ثأثير الإنقطاعات الحضرية عمى التحضر، اد تعتبر من اىم المشاكل التي تواجو تحضر وتطور المدن التي تشيد توسعات عم ا رنية نتيجة عدة عوامل، مما ا زد الضغط عمى السكن و الم ا رفق العمومية،حيث، أدى إلى إستغلبل المفرط والغير العقلبني لبعض المناطق من انتشار لمباني فوضوية وعدم التوازن واستم ا ررية النسيج العم ا رني لممدينة مما يأثر سمببا عمى تحضر المدن. ان د ا رسة الإنقطاعات الحضرية و المشاكل التي تواجو التوسع الحضري،يعتبر أم ا ر ضروريا لي مدينة مع م ا رعات عدة جوانب الإجتماعية و الإقتصادية والعم ا رنية لممنطقة بالإضافة إلى الموقع و موضع المدينة ،لتخطيط الجيد لتوسعات العم ا رنية الجديدة لممدينة. فالمدينة المنيعة منطقة صح ا روية حيث ان بعض القيود الطبيعة اثرت عمى المنطقة بشكل عام كون البيئة الصح ا روية قاسية مما أذى توسعات عشوائية غير منظمة وعدم وصول شبكات البنية التحتية في عدت مناطق من المدينة إلا أن الإنقطاعات الإصطناعية والمالية اثرت بشكل خاص عمى المدينة، رغم المحاولات الإصلبح التي إنتيجتيا الدولة الج ا زئرية لمعالجة قضايا التنمية الحضرية إلا أن منيا لا يلبئم بعض المناطق مما يؤثر سمبا عمى تحضر المنطقة. وعمى ىدا الأساس قمنا توصيات واقت ا رحات الممكنة حتى تتمكن التنمية الحضرية من تحقيق أىدافيا وتحقيق متطمبات إحتياجات المدينة وتطوير المناطق المتدىورة ، وحماية المناطق الز ا رعة و المناطق الاثرية وحماية البيئة في إطار تحقيق العدالة الاجتماعية عمى مستوى مدينة المنيعة