الخلاصة:
إن المنطق الإستعماري لا يتغير جوهره إن تغيّرت أشكاله، و لا تتغير نتائجه إن إختلفت مقدماته، هذا الأخير حاول أن يجعل من الصحراء الجزائرية قاعدة لإرسال إمبراطورية جديدة نظرا لموقعها الإستراتيجي، و إزداد تمسكه بالصحراء بعد إكتشاف البترول، و بعده الغاز الطبيعي.