dc.contributor.author | الحدي, علي | |
dc.contributor.author | خارف, عمر | |
dc.contributor.author | لخنش, زيان | |
dc.date.accessioned | 2017-07-10T11:22:06Z | |
dc.date.available | 2017-07-10T11:22:06Z | |
dc.date.issued | 2017-07-10 | |
dc.identifier.other | LS 232 | |
dc.identifier.uri | http://dspace.univ-djelfa.dz:8080/xmlui/handle/123456789/550 | |
dc.description.abstract | لقد مر النشاط الرياضي بمراحل عدة عبر العصور حتى بلغ ما هو عليه حاليا إذ أصبح ممارسة موجهة وهدافة بعدما كان يعتمد على المجهود العضلي لسد مختلف حاجات الإنسان. وتعتبر الرياضة في السنوات الأخيرة عاملا هاما في الحياة اليومية، بحيث أصبحت قطب تجلب إليها عددا كبيرا من الممارسين، يختلف هدف كل واحد منهم حسب اختلاف دوافعهم وغاياتهم فنجد من منهم من يمارس الرياضة بهدف التسلية والترويح، ومنهم من يضعها نصب عينه لتحقيق النتائج في مختلف المنافسات والمسابقات نجد رياضة كرة اليد مثلا. ونظرا لما للرياضة من أهمية فإنها لم تبق حبيسة مجال الترفيه والنشاط الثانوي والانشغال الكمالي، بل تحولت إلى علم من علوم التربية، فأنشئت لها معاهد للتربية البدنية والتكنولوجية الرياضية، وأقيمت مراكز للتوثيق والاختبارات الرياضية والدراسات. إلا أنه ما يبقى حاليا كعائق في طريق الرياضة والرياضيين – مدربين ممرنين، مربين ورياضيين- هو الميدان السيكولوجي بمختلف جوانبه. كما يجب إعطاء الانفعالات الأهمية البالغة وذلك للدور الذي يمكن أن تلعبه في تغيير النتيجة من إيجابية يصعب تحقيقها إلى سلبية، ومن بين هذه الانفعالات عنصر القلق الذي لا تكاد حياة الإنسان أن تخلوا منه طالما واجه بعض المشكلات التي يصعب عليه حلها أثناء محاولته تحقيق أهدافه. كما أن للنشاط الرياضي الممارس من قبل الرياضي بمفهومه وأسسه والأهداف المنتظرة من وراء ممارسته دور فعال في إمكانية الوصول إلى معرفة دافع القلق المعرقل الذي يحد من إمكانية بلوغ الرياضي أهدافه المرجوة، وذلك عن طريق الإعداد الجيد والكامل بدنيا ومهاريا وخططيا ونفسيا، وكذا التحكم الجيد في باقي المتغيرات ذات العلاقة باللاعب والمنافسة وفق متطلباتها فرديا أو جماعيا وحسب مستواها ونوعيتها والظروف المحيطة بها. وقسم هذا البحث إلى جانبين جانب نظري وآخر تطبيقي فأما عن الجانب النظري فقد قسم بدوره إلى أربع فصول الرئيسية: الفصل الأول تطرقنا فيه إلى الدوافع، وظائفها، تصنيفها، مصادرها، كما تطرقنا كذلك إلى الدافعية في المجال الرياضي ودافع النشاط الرياضي، نماذج عن الدوافع المرتبطة بالنشاط الرياضي، وفي الفصل الثاني تطرقنا إلى القلق تعريفه وأسبابه وأغراضه والنظريات المفسرة له، وفي الفصل الثالث تطرقنا إلى المنافسة الرياضية تعريفها، أنواعها، الخصائص السيكولوجية لها، المتغيرات المؤثرة في انفعالاتها ومظاهر الانفعالات أثناءها. وفي الفصل الرابع تطرقنا إلا لاعب كرة اليد، لمحة تاريخية عن كرة اليد تعريفها، الأبعاد التربوية ميادين كرة اليد، مميزات لاعب كرة اليد. أما الجانب التطبيقي فقد قسم بدوره إلى فصلين: الفصل الأول تطرقنا فيه إلى المنهج المتبع وعينة البحث ومجالاتها وأدوات البحث، وفي الفصل الثاني تطرقنا فيه إلى عرض تحليل النتائج وإعطاء ملخص عام للنتائج المتحصل عليها بالإضافة إلى خلاصة عامة للبحث، ثم الاقتراحات وقائمة المراجع والملاحق. | en_EN |
dc.language.iso | other | en_EN |
dc.subject | دوافع - ظهور القلق - لاعبي كرة اليد- المنافسةا | en_EN |
dc.title | دوافع ظهور القلق لدى لاعبي كرة اليد أثناء المنافسة | en_EN |
dc.type | Thesis | en_EN |