DEPOT INSTITUTIONNEL UNIV DJELFA

أنماط القيادة و علاقتها بأداء العامل

Show simple item record

dc.contributor.author بن دشو, سعد
dc.date.accessioned 2023-11-13T22:20:07Z
dc.date.available 2023-11-13T22:20:07Z
dc.date.issued 2023-11-14
dc.identifier.uri http://dspace.univ-djelfa.dz:8080/xmlui/handle/123456789/5580
dc.description.abstract مقدمة: تعد القيادة الادارية من اىم الموضوعات التي عنيت بيا د ا رسات الادارية الحديثة وفرضتيا حركة التطور الانساني ،واضحت تؤثر في سموك الأف ا رد والجماعات ،وتتمحور حوليا د ا رسات عمماء لاجتماع ،ود ا رسات عمماء النفس عمى حد سواء ،فشغمت العنصر البشري منذ فجر التاريخ فيي تمثل أحدى وظائف وميام القادة الذين يتعاممون يومياً مع مشكلات المتعمقة بتفويض السمطة ،وروح المسؤولية ،والرقابة ،وتوزيع الميام ، والانجاز واتخاذ الق ا رر ،وكذلك أثرىا عمى الأداء ،حتى اضحى أن القادة الناجحين ىو من يختار النمط الملائم لمبيئة العمل ،و الذي يخدم الجانب النفسي والمادي لمعامل ،باعتبار أن الفشل في الكثير من الأعمال يعزى الى عدم فعالية القيادة، وقد اتسم ىذا العصر بحدوث تطو ا رت وتحديات في مختمف مجالات الحياة ،كان ليا انعكاساتيا الايجابية عمى قيادة الأف ا رد، وعدىا متغي ا رً من أىم المتغي ا رت النجاح والتقدم في أي تنظيم اجتماعي . تعد د ا رسة توجيات القائد وتحديد أبرز العوامل المؤثرة فيو من بين أىم المتغي ا رت التي تضمن نجاح القائد الاداري أو فشمو في ميمتو ، وبتالي انتياج نمط قيادي معين، وىو ما يبين لو طريقة التعامل مع كل فرد وفق ما يتلاءم مع طبيعتو ووفق لكل ظرف يوجد فيو ،ويبرز لو مواطن الخمل والضعف في ق ا ر ا رتو وتوجيياتو، وىنا يمعب دور الم رآة العاكسة لمقائد. مقدمة 2 والقيادة في أخر المطاف تقاس بنتائجيا وىي أحد الأمرين اما ان تكون قيادة ردية تيدر الموارد وتعطل المصالح وتضيع الكفاءات وتختزل الأىداف وحتى لا تبقى من الأىداف الا ما يحقق المصالح الشخصية لمقائد الفاشل ،واما ان تكون قيادة ناجحة تستثمر في الموارد البشرية والمالية وتنمي القد ا رت والكفاءات وتحقق أعمى مستوى من الأداء في ظل المنظمة المنتمين ليا وتحقيق الاستق ا رر النفسي والوظيفي لممرؤوسين لتقديم كامل طاقاتيم الفكرية والجسمية لتحقيق الاستم ا ررية والأىداف وبتالي بقاء استم ا ررية المنظمة ككل وقد تناول الطالب في الفصل الأول الاطار المنيجي لمد ا رسة الذي احتوى عمى: صياغة الاشكالية، والتساؤلات الفرعية ، وفرضية الد ا رسة، والفرضيات الفرعية تحديد المفاىيم، وأسباب اختيار الموضوع، والد ا رسات السابقة، وأىمية الد ا رسة أوىدافيا . لينتقل الى الفصل الثاني والذي تمثل في المحاور الرئيسية لمقيادة التي تخص المتغير المستقل وىي كالتالي :ماىية القيادة الإدارية، والتطور التاريخي ليا ومكوناتيا، والقيادة والمفاىيم المتداخمة معيا، والنظريات المفسرة لمقيادة الإدارية، وأنماط القيادة الإدارية . لينتقل الطالب في الفصل الثالث الى المتغير التابع المتمثل في الأداء الوظيفي لمعامل حيث تناول فيو المحاور الرئيسية ليذا المتغير والمتمثمة في ماىية الأداء الوظيفي ، وعناص ره مقدمة 3 وخصائصو، وتقييم الأداء الوظيفي والاعتبا ا رت الواجب م ا رعاتيا، وشروط وعوامل تقييم الأداء الوظيفي وأنواعو، وقياس أداء العاممين. ليعرج في فصمو ال ا ربع الى الاطار الميداني لد ا رسة والذي احتوى بدوره عمى :التعريف بمنظمة بمدية عمورة ، ومنيج البحث، وحدود الد ا رسة، ومجتمع الد ا رسة حيث اكتفى الطالب بالحصر الشامل لو نظ ا رً لصغر حجمو، أوداة الد ا رسة ، و صعوبات الد ا رسة التي واجييا في د ا رستو. لينتقل الى الفصل الخامس والأخير والذي عرض فيو الطالب النتائج المتحصل عمييا والتعميق عمييا احصائياً وسوسيولوجياً والتطرق الى الاستنتاج العام وتطرق في الخاتمة لبعض التوصيات التي ي ا رىا تخدم موضوع الد ا رسة . en_EN
dc.language.iso other en_EN
dc.publisher حمود سعيدة en_EN
dc.relation.ispartofseries 300-46;
dc.subject أنماط القيادة العامل en_EN
dc.title أنماط القيادة و علاقتها بأداء العامل en_EN
dc.type Other en_EN


Files in this item

This item appears in the following Collection(s)

Show simple item record

Search DSpace


Advanced Search

Browse

My Account