الخلاصة:
الملخص :
الي إهماله لأنها أدركت أن وراء ظمة في العصر ا صر البشري خيار لا يمكن لأي م أصبح الاهتمام بالع
ظمة قيق أهداف الم صر الأكثر أهمية في صر البشري، حيث أنه الع كل إنجاز وكل تطور وكل جديد الع
ظمات أن تعمل على جذب قيق رضا العملاء بغية الاستمرار في السوق، لذا لابد للم المعاصرة التي تكمن في
قيقه من خلال وظيفة ظمة وأهدافها، وهذا بالطبع سيتم قيق رؤية الم أفضل الموارد البشرية القادرة على
الاستقطاب.
ظمة، إذ أن أي حيث يعتبر الاستقطاب البحث عن الأفراد المؤهلين وجذبهم لشغلا لوظائف الشاغرة في الم
ة قق أهدافها و تتطور إلا إذا كان تتمثل كيد عاملة كفؤ ومتمك ها أن ظمة ومهما كان نوع نشاطها لا يمك م
تاجها المؤسسة وهذا لا يتحقق إلا عن طريق الإستقطاب. من العمل وتمتلك المهارات التي
دد الأخيرة هي التي اصب الشاغرة،كون هذ ص المؤسسة التي تمللك الم وتبقى عملية الإستقطاب
صب،والمهارات والكفاءات التي اسب لها للحصول على الموارد البشرية وهذا حسب متطلبات الم المصدر الم
صب ومتطلبات هو الذي من ها شاغل الوظيفة تكون حسب طبيعة الم هة التي يستقطب م يتطلبها، فتحديد ا
ارجية صول على اليد العاملة سواء عن طريق المصادر الداخلية أو عن طريق المصادر ا خلاله يتحدد مصدر ا
ارجية مهمة للمؤسسة، فالإستقطاب الداخلي هو إستغلال القوى العاملة وتعد مصادر الإستقطاب الداخلية وا
ظمة، فهو يساعدها على إكتشاف مهارات وقدرات عمالها، وكذا إستغلال الطاقات المتوفرة والمتواجدة في الم
صب آخر في المؤسسة لإبراز مهاراتهم وشغل م الي ي برات المتوفرة في المؤسسة وإعطاء فرص لعمال ا البشرية وا
فقها يتوافق أكثر مع المهارات التي يمتلكونها،كما أن الإستقطاب الداخلي يساعد على توفير المصاريف التيقد ت
ظمة، فإذا كانت المؤسسة تمتلك من تتوفر فيها لمهارات اللازمة ذب وإستقطاب العمال من خارج الم المؤسسة
ظمة. لشغل الوظيفة فلا داعي لتضييع الوقت والمال في البحث عن شاغل الوظيفة من خارج الم
طوة التي يتم من خلالها البحث عن أفضل تعد عملية الإستقطاب الداخلي عملية حساسة ومهمة كونها ا
برات والكفاءات صب الشاغر،إذ أن إستقطاب وتوفير قوى عاملة بالصفات ا ولأعداد الكافية وا من سيشغل الم
صب. صب، تتيح الفرصة لإختيار أفضل عامل لشغل الم اللازمة لشغل الم
ظيمية أهمية من حيث ان نجاح وختاما يمكن القول ان عملية استقطاب الموارد البشرية من اكثر السياسات الت
ظمة بمسؤولياتها القانونية والاجتماعية ظمة في توظيف الافراد المؤهلين من شأنه ان يسهم في مدى إيصال الم الم
اجمة عن عدم بها للاخطاء ال ظمات الاعمال اذ ان ودرجة نجاحها في التعامل مع الاعتبارات الأخلاقية لم
ظمة اسب يمكن الم اسب والوقت الم اسب في المكان الم تفوقها في السياسة الاستقطابية في وضع الشخص الم
قيق سبل التفوق في انجاز الأداء بالشكل السليم ، والاستقطاب للموارد البشرية يعني مجموعة دائما في
وعية المطلوبة وفي الوقت والزمان اصة بالبحث عن جذب مرشحين لملء الشواغر الوظيفية بالعدد وال شاطات ا ال
ظمة. اسبين للم الم
ديد نوع صب و إختلاف المهارات المطلوبة و للمؤسسة حرية تلف طرق الإستقطاب بإختلاف الم
للبحث عن شاغل الوظيفة ، فإما أن تعتمد على الإستقطاب الداخلي ، وإما أن ا الإستقطاب الذي ستتب
صب و المهارات المطلوبة ، فالإستقطاب الداخلي ارجي و هذا حسب متطلبات الم تعتمد على الإستقطاب ا
وع من الإستقطاب ظمة ففي هذا ال اليين بالم ظمة أي من العمال ا هو البحث عن شاغل الوظيفة من داخل الم
صب أخر . اليين في المؤسسة لشغل م يعطي فرصة للعمال