الخلاصة:
يتضح من خلال الدراسة الميدانية وتحليل المعطيات والمعالجة الاحصائية لها انه يوجد تباين
في وجهات النظر بين المدرسين من حيث الاجابات، فالاجابات السلبية التي كانت على
المنظومة التربوية الجديدة ، وكذلك على المدرسة الابتدتئية و المدرسة الاساسية كانت تتعلق
بتدريس اللغات الاجنبية و تأثيرها على ثقافة التلميذ .
إن كثيرا من المدرسين عبروا على وجوب أن تبتعد المدرسة عن كل الضغوطات
السياساية فحتا تانةح المنظوماة التربوياة يةا ين تبنا مان الأسا ل ، يم مان المةتما ، ويات
رلاة باكا ا رنأ فاي ةأاود اصئالا ، بتلتنساي بيانأ وباين الأي ات القت ماة بعمليااة اصئالا
بتصضاتفة إلا ضارور ا هتمات بتلمدرساين ، برسانلتأ الدا ماة لا الأماور الةدياد والمناته
والمقار ا ر المساتحدثة ، إن مان يها التغييا ا ر التاي طا ي ر لا المدرساة الأستساية بعاد المدرساة
ا بتدا ية هي محتولاة القضاتع لا الطار القديماة التاي تعتماد لا الحكاو والتلقاين إلا الطار
الحديثاة التاي تعتماد لا يسالو الحاوار والتطبيا والمكاترنة ال علياة للتلاميار فاي الادروس التاي
يريد لأات ين تناون تطبيقياة فنياة فاي المدرساة الأستساية ، ولنان نال هار الأماور لا ينتا النةات
لعدياد الأسابت إلا يأ لا رأا يهميتأات ، والتاي يكارنت إلا يهاا ساب فيأاات وهاو إأ ااتل دور
المادرس بتصضاتفة إلا يسابت يخارا نغيات وسات ل التطبيا للادروس وئاعوبتأت فاي نثيار مان
الأحياتن و ااد تلا مأاات ماا سان التلاميار ، إن هارا ال كال فاي ااد تحقيا المنظوماة التربوياة
الفصل الخامس : عرض وتحليل النتائج
- 641 -
لأهدافأت ويسسأت والرم بر ند المدرسون ، دف إل إ تد النظار فاي المدرساة الأستساية والا
ا تماتد إئالاحت ةدياد والتاي يأ لا مات يأ ال فاي اصئالا الساتب وهاو الادليل لا اد
ا سات تد مان يخطاتع المتضاي وا تباتر منأات ختئاة فاي مات يتعلا باأ اتل دور المادرس و ي رياد
في يم ملية إئلا .