الخلاصة:
ملخص
من بين الاشكاليات التي ورثتها الجزائر عن الادارة والممارسات الفرنسية في حق الهوية والتاريخ الجزائري من خلال تزيف وطمس للحقائق وهذا بعدا ان وضعت السلطات الاستعمارية استراتيجية محكمة لتغير معالم وأثار وتاريخ الجزائريين عن طريق الكتاب الاكاديمي تارة وعن طريق كتابات المخيرين والاداريين تارة اخرى مما دفع بالمدرسة الجزائرية الفتية الى دق نقوس الخطر وضرورة الدفاع عن الموروث الثقافي الجزائري عبر العصور .
وهنا ومن خلال قراءاتنا لبعض مؤرخي الجزائر امثال ابو القاسم سعد الله والعربي الزبير وغيرهم راينا اي منه اثمرت لنا الفكرة دراسة المنهج وكتابات بعض من هؤلاء امثال المؤرخ جمال قنان وتمحورت اشكاليتنا حول المنهج التاريخي بجمال قنان؟
حيث بينا من خلالها
- استعراض ظروف بروز الكتابة التاريخية في الجزائر ومرتكزاتها
- تعريف الأجيال القادمة بمن صنعوا مجد وتاريخ الجزائر
- إظهار الدور الذي قدمته الأقلام الجزائرية في مجال الدفاع عن الوطن وتاريخيه
- إبراز مدى احترام قنان لقواعد الكتابة التاريخية و المنهج التاريخي
Summary
Among the problemsinherited by Algeria from the French administration and practices in respect of Algerian identity and historythrough falsification and obfuscation of facts, the colonial authorities have put in place arigorousstrategy to change Algerians' landmarks, arouses and histories throughacademictextbooks and the writings of skilled and administrative officials.
Here, throughourreadings of some of Algerian historians, such as Abu al-QassimSaadallah, al-Arabi al-Zubair and others, the idea has led us to study the curriculum and the writings of some of thesehistorians Jamal Qanan.
Whereweshowedthroughit
- REVIEW OF THE CIRCUMSTANCES OF ALGERIA's HISTORICAL WRITING
- Introducing future generations to thosewho have made the glory and history of Algeria
- Demonstration of the roleplayed by Algerian pens in the defence of the homeland and itshistory
- HighlightingQanan's respect for the rules of historicalwriting and the historical curriculum
