dc.contributor.author | بن موفق هجيرة | |
dc.date.accessioned | 2018-01-16T13:56:16Z | |
dc.date.available | 2018-01-16T13:56:16Z | |
dc.date.issued | 2017 | |
dc.identifier.uri | http://dspace.univ-djelfa.dz:8080/xmlui/handle/123456789/847 | |
dc.description.abstract | لقد كان لوجود البشرية على وجه المعمورة حاجة لوسائل تواصل و تبادل المعارف و الأفكار،و لعل اللغة العربية كانت أحد هذه الوسائل المهمة، و على اختلاف لغات الناس إلا أن الاحساس مشترك و ثمت شيء مهم هو الابداع، هذا الأخير الذي يصب في العديد من المجالات، من بينها الأدب الذي يجرنا للحديث عن الرواية التي صورت لنا الكثير من الحكايات و القضايا المهمة في المجتمع، و أنتجت أفلام رائدة في عالم الرواية، تنافس الكتاب فيها لنيل الصدارة بأعمالهم و بظهور الفن السابع ألا و هو السينما زاد هذا الصراع لأن الكلمة ترجمتها صورة أخرى للقارئ الذي أصبح مشاهدا و حولت السينما أعمالا عدة إلى أفلام تستهوي المشاهد ليتابع أحداثها. لعل نجيب محفوظ كان من المحظوظين في أفلمة رواياته مثل رواية الشحاذ التي بصدد أن ندرسها و التي تعد من روائع الرواية الفلسفية التي أراد نجيب محفوظ أن يكون من الأوائل في هذا المجال. من خلال ما تقدم ذكره كان عنوان المذكرة: الرواية الفلسفية و الصورة السينمائية عند نجيب محفوظ-الشحاذ أ نموذجا-. و هذا ما جعلني أحاول طرح بعض التساؤلات. هل كل الروايات صالحة لدخول عالم السينما هل غيرت السينما العمل الروائي أم أبقت عنه رواية الشحاذ في مجال الرواية الفلسفية ماذا صورت | en_EN |
dc.language.iso | other | en_EN |
dc.subject | الرواية الفلسفية الصورة السينمائية نجيب محفوظ الشحاذ | en_EN |
dc.title | الرواية الفلسفية و الصورة السينمائية عند نجيب محفوظ الشحاذ أنموذجا | en_EN |
dc.type | Thesis | en_EN |