الخلاصة:
يُعتبر قطع العلاقات الدبلوماسية خطوة قاسية على كافة الأصعدة السياسية والاقتصادية والاجتماعيةوفي حالة الجزائر والمغرب، فإن التحديات الكبيرة تتطلب حلًا يتسم بالمرونة، الحوار المستمر، وتعاون إقليمي ودولي للتوصل إلى تسوية تُنهي حالة التوتر، وتفتح المجال أمام تعاون مثمر بين البلدين في المستقبل.