الخلاصة:
هذا المقياس يعتبر من بين أهم مقاييس علم النفس الاكلينيكي ، نظرا لما فيه من محاضرات تساعد طالب الليسانس على معرفة جل الاضطرابات الحسية والحركية والأداتية، التي سيواجهها في ميدان العمل، وكذا التعرف على سبل التشخيص و العلاج والتكفل بهذه الحالات انطلاقا من الخفيف منها الى الشديد و المعقد وذلك أخذا بعين الاعتبار المرحلة العمرية والعقلية والانفعالية التي يمر بها المفحوص.