الخلاصة:
لقد زاد اهتمام الأخصائيين في علم النفس الرياضي والباحثين والمدربين والرياضيين بالتدريب العقلي، نظرا لأهميته في الارتقاء بسرعة تعلم المهارات الحركية و القدرات الخططية، وكذلك أهميته في الإعداد النفسي للاعبين سواء الإعداد النفسي طويل المدى أو الإعداد النفسي القصير المدى قبيل المنافسات الرياضية مباشرة.
وبعد إدراج المهارات العقلية في مجال التربية البدنية والرياضية والتخصص في مجال علم النفس الرياضي والاهتمام بالجانب العقلي وإجراء الدراسات و البحوث خلال العشرين العام الماضية، اتضح أن هناك أنواع أخرى من التدريبات تعمل على المساهمة في الوصول إلى الإنجازات الرياضية وأن التركيز على الجانب البدني و المهاري فقط، وإغفال الجوانب الهامة الأخرى في التدريب الرياضي يمثل قصورا في إعداد فرقنا القومية حيث تتم المنافسة، مجموعة من اللاعبين يتم إعدادها بأنواع أخرى من التدريب شائعة الاستخدام منذ فترة طويلة، أظهرت فاعليتها وأكدت أهميتها وساهمت بقدر كبير في تحقيق التفوق وتحقيق النتائج الإيجابية.
وقد يظن البعض أن موضوع التدريب العقلي من الموضوعات الحديثة التي أثارت العلماء في مجال علم النفس الرياضي، ولكن الواقع يِؤكد أن الاهتمام يرجع إلى أوائل القرن التاسع عشر، وإنه بدأ استخدامه مع بداية الأربعينيات وانتشر بصورة كبيرة أوائل السبعينات بعد أن تم التحقيق علميا من فاعليته في الوصول إلى التفوق الرياضي ولكن حتى يومنا هذا لم يبدأ تطبيقه بصورة كلية في المجال الرياضي.
والتدريب العقلي في المجال الرياضي هو ترجمة لتقديم أحد الأبعاد الهامة التي يعتمد عليها التدريب الرياضي الحديث في الارتقاء بمستوى الأداء في الأنشطة الرياضية المختلفة، حيث أن الانجازات الرياضية العالمية تتطلب قدرا كبيرا من الاستخدامات العقلية وإصدار القرارات أثناء المنافسات، وقد ظهرت أول إشارة في المراجع إلى تطبيق التدريب العقلي في جنوب شرق آسيا مع ساموراي طبقة المحاربين و الأرستقراطية اليابانية والتي استخدمت طرق التأمل في تطوير المهارات العقلية.
و قمنا بتقسيم بحثنا إلى ثلاثة جوانب رئيسية :
الجانب التمهيدي: و يحتوى على الإشكالية و الفرضيات و أسباب اختيار الموضوع و أهداف البحث و الدراسات السابقة .
الجانب النظري :
الفصل الأول : المهارات العقلية .
الفصل الثاني : كرة الطائرة .
الفصل الثالث : المراهقة.
وأما الجانب التطبيقي : و يتناول منهجية البحث و عرض و تحليل و مناقشة النتائج المحصل عليها و الاستنتاج و الخاتمة و الاقتراحات و التوصيات .
لقد زاد اهتمام الأخصائيين في علم النفس الرياضي والباحثين والمدربين والرياضيين بالتدريب العقلي، نظرا لأهميته في الارتقاء بسرعة تعلم المهارات الحركية و القدرات الخططية، وكذلك أهميته في الإعداد النفسي للاعبين سواء الإعداد النفسي طويل المدى أو الإعداد النفسي القصير المدى قبيل المنافسات الرياضية مباشرة.
وبعد إدراج المهارات العقلية في مجال التربية البدنية والرياضية والتخصص في مجال علم النفس الرياضي والاهتمام بالجانب العقلي وإجراء الدراسات و البحوث خلال العشرين العام الماضية، اتضح أن هناك أنواع أخرى من التدريبات تعمل على المساهمة في الوصول إلى الإنجازات الرياضية وأن التركيز على الجانب البدني و المهاري فقط، وإغفال الجوانب الهامة الأخرى في التدريب الرياضي يمثل قصورا في إعداد فرقنا القومية حيث تتم المنافسة، مجموعة من اللاعبين يتم إعدادها بأنواع أخرى من التدريب شائعة الاستخدام منذ فترة طويلة، أظهرت فاعليتها وأكدت أهميتها وساهمت بقدر كبير في تحقيق التفوق وتحقيق النتائج الإيجابية.
وقد يظن البعض أن موضوع التدريب العقلي من الموضوعات الحديثة التي أثارت العلماء في مجال علم النفس الرياضي، ولكن الواقع يِؤكد أن الاهتمام يرجع إلى أوائل القرن التاسع عشر، وإنه بدأ استخدامه مع بداية الأربعينيات وانتشر بصورة كبيرة أوائل السبعينات بعد أن تم التحقيق علميا من فاعليته في الوصول إلى التفوق الرياضي ولكن حتى يومنا هذا لم يبدأ تطبيقه بصورة كلية في المجال الرياضي.
والتدريب العقلي في المجال الرياضي هو ترجمة لتقديم أحد الأبعاد الهامة التي يعتمد عليها التدريب الرياضي الحديث في الارتقاء بمستوى الأداء في الأنشطة الرياضية المختلفة، حيث أن الانجازات الرياضية العالمية تتطلب قدرا كبيرا من الاستخدامات العقلية وإصدار القرارات أثناء المنافسات، وقد ظهرت أول إشارة في المراجع إلى تطبيق التدريب العقلي في جنوب شرق آسيا مع ساموراي طبقة المحاربين و الأرستقراطية اليابانية والتي استخدمت طرق التأمل في تطوير المهارات العقلية.
و قمنا بتقسيم بحثنا إلى ثلاثة جوانب رئيسية :
الجانب التمهيدي: و يحتوى على الإشكالية و الفرضيات و أسباب اختيار الموضوع و أهداف البحث و الدراسات السابقة .
الجانب النظري :
الفصل الأول : المهارات العقلية .
الفصل الثاني : كرة الطائرة .
الفصل الثالث : المراهقة.
وأما الجانب التطبيقي : و يتناول منهجية البحث و عرض و تحليل و مناقشة النتائج المحصل عليها و الاستنتاج و الخاتمة و الاقتراحات و التوصيات .
لقد زاد اهتمام الأخصائيين في علم النفس الرياضي والباحثين والمدربين والرياضيين بالتدريب العقلي، نظرا لأهميته في الارتقاء بسرعة تعلم المهارات الحركية و القدرات الخططية، وكذلك أهميته في الإعداد النفسي للاعبين سواء الإعداد النفسي طويل المدى أو الإعداد النفسي القصير المدى قبيل المنافسات الرياضية مباشرة.
وبعد إدراج المهارات العقلية في مجال التربية البدنية والرياضية والتخصص في مجال علم النفس الرياضي والاهتمام بالجانب العقلي وإجراء الدراسات و البحوث خلال العشرين العام الماضية، اتضح أن هناك أنواع أخرى من التدريبات تعمل على المساهمة في الوصول إلى الإنجازات الرياضية وأن التركيز على الجانب البدني و المهاري فقط، وإغفال الجوانب الهامة الأخرى في التدريب الرياضي يمثل قصورا في إعداد فرقنا القومية حيث تتم المنافسة، مجموعة من اللاعبين يتم إعدادها بأنواع أخرى من التدريب شائعة الاستخدام منذ فترة طويلة، أظهرت فاعليتها وأكدت أهميتها وساهمت بقدر كبير في تحقيق التفوق وتحقيق النتائج الإيجابية.
وقد يظن البعض أن موضوع التدريب العقلي من الموضوعات الحديثة التي أثارت العلماء في مجال علم النفس الرياضي، ولكن الواقع يِؤكد أن الاهتمام يرجع إلى أوائل القرن التاسع عشر، وإنه بدأ استخدامه مع بداية الأربعينيات وانتشر بصورة كبيرة أوائل السبعينات بعد أن تم التحقيق علميا من فاعليته في الوصول إلى التفوق الرياضي ولكن حتى يومنا هذا لم يبدأ تطبيقه بصورة كلية في المجال الرياضي.
والتدريب العقلي في المجال الرياضي هو ترجمة لتقديم أحد الأبعاد الهامة التي يعتمد عليها التدريب الرياضي الحديث في الارتقاء بمستوى الأداء في الأنشطة الرياضية المختلفة، حيث أن الانجازات الرياضية العالمية تتطلب قدرا كبيرا من الاستخدامات العقلية وإصدار القرارات أثناء المنافسات، وقد ظهرت أول إشارة في المراجع إلى تطبيق التدريب العقلي في جنوب شرق آسيا مع ساموراي طبقة المحاربين و الأرستقراطية اليابانية والتي استخدمت طرق التأمل في تطوير المهارات العقلية.
و قمنا بتقسيم بحثنا إلى ثلاثة جوانب رئيسية :
الجانب التمهيدي: و يحتوى على الإشكالية و الفرضيات و أسباب اختيار الموضوع و أهداف البحث و الدراسات السابقة .
الجانب النظري :
الفصل الأول : المهارات العقلية .
الفصل الثاني : كرة الطائرة .
الفصل الثالث : المراهقة.
وأما الجانب التطبيقي : و يتناول منهجية البحث و عرض و تحليل و مناقشة النتائج المحصل عليها و الاستنتاج و الخاتمة و الاقتراحات و التوصيات .