الخلاصة:
إذا تمكن الفرد أن يرضي عييهيو تيتيم مع مير أ ي ا رد همبدتيو عيدتا عمىيرتو إلي أ يد بته
تزملائو حيدتد د ا رتيو ت إمكبتبتيو هيذا الهيص ليو درهيا دبلييا مين التيتازن أميب إذا دهيز
دن ذلك الاتىهبع تلع يحقق رغعبتو تلع يهعر حبهبتو هذا الهص ى ت التتازن.
تدممييا التيتازن عدعيبدأيب تأهيكبلهب المصتمفيا هييس دمميبت اليتف ي يفتتهب مين عيين أأيع
اليمميبت الهبما حيبة الفيرد دعير هميير الم ا رحيس الحيبتييا تصب يا ي تيرة الم ا رأقيا تالتي
تيتعيير مرحمييا التحييتس أت المتيييرح الحبىييع يي حيييبة الفييرد حييي أيي عم بعييا مرحمييا الت ميير
الاهتميبد عحيي ييميع القييع تالمييبيير الاهتمبدييا مين القيدتة لان الم ا رأيق ي أيذه المرحميا
يتم ر عبلهص القدتة لو ىتات التالدين أت الأىتبذ أت أي هص أصر..........
ليذا ارتميتيب مين صيلاس أيذا العحي محبتليا الكهيب دين ميد اليلا يا عيين الترعييا العدتييا
تالريبضا تالتتازن الاهتمبد لمم ا رأق تلهذا قد متب عتقىيع عح تب إل عبعين متكبممين تأمب:
الباب الأول )الجانب النظري(: وهو بمثابة أرضية للبحث ويشمل ثلاث فصول:
الفصل الأول: الترعيا العدتيا تالريبضيا.
الفصل الثاني: ص بئ الفئا اليمريا)الم ا رأقا(.
الفصل الثالث: التتازن الاهتمبد .
الباب الثاني )الجانب التطبيقي(: تيهمس مين:
الفصل الأول: متههيا العح المتعيا.
الفصل الثاني: درض تتحميس تتبئج الاىتعيبن.